ابروفل 150 ملج 28 قرص

ما هو دواء ابروفيل :

يتكون دواء ابروفيل من المادة الفعالة اربيسارتان، التي تنتمي إلى فئة الأدوية التي تسمى مثبطات مستقبلات الأنجيوتنسين2، وتنتج تثبيط مباشر لمستقبلات أنجيوتنسين الثاني.

ينتج التأثير الخافض لضغط الدم بسبب حظر مستقبلات الأنجيوتينسين، يسبب الأنجيوتينسين تضيق للأوعية الدموية، وإطلاق الأدوستيرون الذي يسبب امتصاص الماء والصوديوم وارتفاع ضغط الدم، لذلك حظر مستقبلات الأنجيوتينسين 2 يعاكس كل مما سبق ويسبب انخفاض ضغط الدم.

ينتج عن هذا التأثير المحصر كفاءة أعلى وذلك لتأثير الأنجيوتنسين الثاني على القلب والأوعية الدموية، وآثار جانبية أقل من مثبطات الإِنزيم المحوِل للأَنجِيوتنسين.

يشيع استخدام ابروفيل أقراص لعلاج ارتفاع ضغط الدم المرتفع، كما يمكن استخدامه مع مرضى السكري النوع الثاني ممن يعانون من اعتلال الكلى السكري المصحوب بارتفاع ضغط الدم.

يتوافر ابروفيل بتركيزات 150، و300 مغ، ويتناوله المريض عن طريق الفم، يحدد الطبيب الجرعة تبعاً لعمر المريض وحالته الصحية.

لا يجب على المرأة الحامل أو المرضع استخدام دواء ابروفيل دون استشارة الطبيب المختص، وكذلك يجب أن يفعل أصحاب الأمراض المزمنة مثل الحالات التالية:

اضطرابات الكبد.

أمراض القلب والشرايين.

فرط البوتاسمية.

لا ينصح أبداً بالتزامن بين ابروفيل 150، أو 300 وخوافض ضغط الدم الأخرى، لتلافي مضاعفة الآثار الجانبية.

الاعراض الجانبية لابروفيل:

ما هي استخدامات ابروفيل؟

يستخدم وحده أو مع غيره من الأدوية الأخرى الخافضة للضغط في علاج ارتفاع ضغط الدم.

يستخدم لعلاج أمراض الكلى لدى الأشخاص المصابين بداء السكري من النوع 2 وارتفاع ضغط الدم.

ما هي موانع استخدام ابروفيل؟

يمنع استخدام الدواء دون استشارة الطبيب المختص في الحالات الآتية:

فرط الحساسية لأي من المكونات.

تاريخ من أمراض الكبد.

فقدان حاد لسوائل الجسم والأملاح (الجفاف).

ما هي الاعراض الجانبية لابروفيل؟

– الأعراض الجانبية الأكثر شيوعاً:

– انخفاض ضغط الدم.

– الدوخة.

– الدوار.

– السعال.

– الصداع.

– الإغماء (الغثيان).

– اضطرابات في القناة الهضمية، مثل الغثيان والألم والإسهال.

– التعب.

– تراجع وظائف الكلى.

ما هي احتياطات استخدام ابروفيل؟

يستخدم بحذر تحت إشراف الطبيب في الحالات الآتية:

– انخفاض ضغط الدم، أو بطء ضربات القلب: قد يحدث انخفاض ضغط الدم الحاد؛ بطء ضربات القلب والذبحة الصدرية يمكن أن تصاحب زيادة ضغط الدم.

– ويمكن أيضاً أن يحدث نقص ضغط الدم الوضعي.

– استنفاذ حجم الدم وانخفاض ضغط الدم المعتدل.

– احتشاء عضلة القلب واحتشاء البطين الأيمن المشتبه.

– زيادة مستوى البوتاسيوم: يجب رصد ضغط الدم، ووظائف الكلى، وكمية البوتاسيوم في الدم بانتظام (فهذا الدواء قد يسبب زيادة مستويات البوتاسيوم لدى بعض المرضى).

– تراجع وظائف الكلى: قد يسبب هذا الدواء تراجع وظائف الكلى أو زيادة في كرياتينين المصل، وبخاصة في المرضى الذين يعانون من انخفاض تدفق الدم الكلوي (تضيق الشريان الكلوي، وفشل القلب).

– الحمل: يفضل تجنبه، حيث لا توجد دراسات كافية حول استخدامه.

– الرضاعة: غير معروف إن كان يفرز في حليب الأم، يفضل تجنبه.